مما نشر في الصحافة الورقية والإلكترونية يومي الجمعة والسبت 6 ، 7 / 2 / 2015م
أولا : الصحافة الورقية :
1- الشروق :
2- الأهرام :
3- أخبار اليوم :
4- الجمهورية :
5- الدستور :
6- الأهرام المسائي :
ثانيا : الصحافة الإلكترونية :
1- البوابة نيوز :
- بالصور.. خلال اللقاء الوطني بالإسكندرية.. وزير الأوقاف: جنود مصر 90 مليونًا.. وتفجيرات الإخوان لا تقل عن إجرام “داعش”.. وزير التموين: المواطن هو خط الدفاع الأول ضد الإرهاب
محمد العدوى
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن جنود مصر ليسوا أفراد الشرطة والجيش بل هم 90 مليون مصري، ولا بد أن نقدم الدعم الحقيقي لهؤلاء الذين يضحون بأرواحهم من أجل مصر.
جاء ذلك خلال اللقاء الوطني بمقر الغرفة التجارية بمنطقة محطة الرمل، اليوم الجمعة، بحضور كل من الدكتور خالد حنفي، وزير التموين، وأحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف التجارية، واللواء طارق مهدي محافظ الإسكندرية، واللواء أمين عز الدين مدير أمن الإسكندرية.
وأضاف “جمعة”: “الهدف هو دعم الدولة في مواجهة الإرهاب، كما حدث من الوقفة التي نظمها كل علماء الأزهر في عام 1919 مع الدولة.
وأشار إلى “أن كلنا يستطيع أن يبني مصر في مجاله، العلماء يواجهون الإرهاب بالفكر ونشر سماحة الإسلام، أما رجال الأعمال بمزيد من البناء لكل ما تم تخريبه لأن الإسلام دين بناء وليس هدم”.
ومن جانبه أكد وزير الأوقاف “أن مصر بلد الأمن والأمن وستظل، وجيشها لا يدافع عن الوطن فقط بل عن الإسلام والعروبة كها، والمنطقة العربية تتعرض للتفكيك، داعش وأخواتها يقودون حربًا بالوكالة عن العدو الصهيوني كما أعلنوا أنهم السيف لتفتيت المنطقة”.
وثم عاد “جمعة” ليقول: “إن جميع القيادات التنفيذية والاقتصادية والدينية على قلب رجل واحد مع القوات المسلحة، لأنهم جزء من نسيج هذا الشعب المصري”.
وأضاف “جمعة”: “أن جماعة الإخوان طبيعتها الجهاد المسلح ولكنهم ينكرون ذلك، وما تفعله من زرع القنابل لا يقل عن إجرام داعش، وسيظل وصمة عار لها طوال التاريخ”.
وتابع : ” لا بد من اصطفاف الجميع ضد هذا الإرهاب، ولا بد من تحرك عربي سريع تجاه العمليات الإرهابية، حتى لا تتكرر واقعة حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة مرة أخرى “.
ومن ناحيته، قال الدكتور خالد حنفي، وزير التموين، إنه لا بد أن يكون المواطن المصري هو خط الدفاع الأول تجاه الإرهاب الفكري أو المادي وغيره.
وأكد “حنفي” على ضرورة تأسيس دولة قوية في المنطقة، وهي مصر والتي ستكون المحور في كل شيء، على أن يتم بناء هذا الوطن بالتنسيق بين كل الجهات.
وتابع: “لا بد أن نكون جادين في الاهتمام بهموم المواطن المصري اليومية، ويأتي ذلك من خلال المبادرة التي تم إطلاقها بين وزارتي الأوقاف والتموين”.
ومن جانبه، قال أحمد الوكيل، رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية والغرف التجارية المصرية بالإسكندرية، إن ما تشهده مصر سلسلة منظمة وممنهجة لأعمال الإرهاب المسلح، والموجه أساسًا ضد أبناء مصر العُزل.
وأضاف “الوكيل”: “أن ما تعاني منه مصر الآن عانت منه العديد من الدول الصديقة، سواء كمواطنين أو كدولة، مثل الجيش الجمهوري الايرلندي في المملكة المتحدة، والجماعة الإسلامية المسلحة في فرنسا، وأيلول الأسود وبادر ماينهوف في ألمانيا، وصقور تحرير كردستان في تركيا، والألوية الحمراء في ايطاليا، وأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة الأمريكية”، مضيفًا: “وكذلك تشهده المنطقة في ليبيا وسوريا والعراق، والتي أصبح أشقاؤنا منها للأسف بلا وطن ولا هوية، يجوبون دول العالم”.
وتابع: “أنه آن الأوان أن نقف يدًا واحدة ضد الإرهاب ليس من أجلنا، ولكن من أجل أبنائنا، فنحن لم نرث مصر من أجدادنا، ولكننا اقترضناها من أبنائنا، فلنعمل جميعًا جاهدين يدًا بيد حكومة وشعبًا، على أن نسلمها إليهم، أفضل مما تسلمناها”.
- وزير الأوقاف: مصر تتصدى لمخطط تقسيم المنطقة العربية
صبحي مجاهد
أكد د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أن الدفاع عن مصر وأمنها وعرضها وترابها هو عين الجهاد في سبيل الله لأن مصر هي القلب النابض للعروبة والإسلام وعرضها وعرض أمتنا العربية وعن الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها، وأن داعش عميلة للقوى الاستعمارية.
وقال في خطبة الجمعة بمسجد المرسي أبو العباس: إن ما نعانيه في المنطقة العربية تجاوز سوء الفهم إلى العمالة للقوى الاستعمارية لإضعاف دول المنطقة والسيطرة على مقدراتها وثرواتها، موكدا أن مصر تقف في وجه العملاء والدواعش الذين يحاولون تقسيم المنطقة العربية لصالح القوى الاستعمارية والعدو الصهيوني.
وأكد أن الجيش المصري، يضم كل المصريين، كل في مكانه، مشددا أن مصر كانت وستظل حائط صد ضد أعداء الأمة ، ومقاومة الطامعين.
- وزير الأوقاف: مصر لن تركع
أماني عيسى
قال د. محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الشعب المصري لن يركع أمام الأعمال الإرهابية التي تقوم بها الجماعات التكفيرية، مؤكدًا أن التوحد الجميع أحد عناصر مواجهة الإرهاب.
وأضاف “جمعة”، خلال خطبة التي ألقاها بمسجد المرسي أبو العباس بمنطقة بحري: “أن مصر ستقف أمام الإرهابوقادرة على أن تكون في مواجهة مباشرة معه، لكن الأمر يحتاج إلى نفس طويل”.
وأشار إلى “أن جميعنا جنود مصر وليس أفراد الشرطة والجيش وحدهم هم مَن يدفعون عن الوطن، يجب جميعنا ندافع من أجله ونقف وراءهم وندعمهم كلًا في مجاله”.
وأكد أن المصريين لن يسلموا شبرًا من مصر إلا على جثثهم، لأن مصر هي القلب النابض للعروبة والإسلام، وصمدت أمام المخططات الاستعمارية، مضيفًا أن الدفاع عن الوطن يأتي بالدفاع عن العرض والأرض والكرامةوالدين.
وأوضح أنه لا بد من ضرورة دعم القوات المسلحة في مواجهة الإرهاب الأسود، ولا بد من أن الأمة العربية تعمل على ضرورة وحدة الصف والتحرك السريع لمواجهة الإرهاب.
ووجّه تساؤلًا: أين جمعيات حقوق الإنسان التي كانت تنادي بالمبادئ والحقوق، أين جميعات حقوق الحيوان؟، إلالم يتحركوا فعليهم أن يختفوا.
2- اليوم السابع :
- وزير الأوقاف: “داعش” السيف الذى يقطع المنطقة العربية لصالح إسرائيل
جاكلين منير
شدد الدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، على أهمية الروح الوطنية، قائلا، “من لا تاريخ له لا حاضر ولا مستقبل له”. وأضاف وزير الأوقاف، خلال مؤتمر التحالف الوطنى لدعم الدولة فى مواجهة الإرهاب الذى تنظمه الغرفة التجارية بالإسكندرية، بحضور قيادات وزارة الأوقاف وقيادات الكنيسة الأرثوذكسية، أنه كان من المفترض أن يكون اللقاء وقفة على غرار ما حدث بالقاهرة لدعم الدولة ضد الإرهاب، إلا أننا آثرنا عقد لقاء بهدف الدعم الحقيقى من قلوبنا لأشقائنا بالقوات المسلحة ورجال الشرطة الذين يضحون بأرواحهم فداء الوطن، قائلا، “كلنا جيش مصر ولاء ومشاركة وإحساس”. وأكد مختار جمعة أن مثل تلك اللقاءات تؤكد أن مصر بلد الامن والأمان وستظل كذلك رغم أنف كل حاقد وحاسد، مشيرا إلى أن جيش مصر يدافع عن مصر وعن العروبة وعن ثمن الهيمنة الاستعمارية الجديدة، موضحا أن المنطقة العربية كانت تتعرض لمخطط تفكيك وداعش وأخواتها يخوضون حربا بالوكالة للعدو الصهيونى والقوى الاستعمارية مؤكدا أنهم السيف الذى تقطع به المنطقة العربية وتفتت لصالح القوى الصهيونية. وأشار وزير الأوقاف إلى أن هذا اللقاء التضامنى بين رجال أئمة الأوقاف ورجال الأعمال بالغرفة التجارية يؤكد أن رجال مصر كل يؤكد على التكاتف، مشيرا إلى أن القرآن الكريم قدم الجهاد بالمال على الجهاد بالنفس، مشيرا إلى أن الأئمة يواجهون كشف زيف الجماعات الضالة ورجال الأعمال يواجهون الإرهاب بمزيد من البناء، فالدين الإسلامى دين بناء لا دين هدم. حضر المؤتمر الدكتور خالد حنفى وزير التموين واللواء طارق مهدى محافظ الإسكندرية محمد عبد العزيز الجندى وزير العدل الأسبق واللواء أمين عز الدين مدير أمن الإسكندرية.
- وزير الأوقاف: لن نسمح بالاعتداء على أراضى الوزارة بأى محافظة
هناء أبو العز – جاكلين منير
أكد الدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن الوزارة لن تسمح بأى اعتداء على أرض الأوقاف بالإسكندرية، أو بأى محافظة أخرى، قائلا “أى اعتداء على أرض الأوقاف لن نتسامح فيه وسيتم إزالته على الفور”. وأضاف وزير الأوقاف، فى مؤتمر التحالف الوطنى لدعم الدولة فى مواجهة الإرهاب الذى تنظمه الغرفة التجارية بالإسكندرية، أنه يجرى حاليا إعادة تشكيل هيئة احترافية استثمارية على أعلى مستوى، بالتنسيق مع وزير الاستثمار، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل فى عدد من المشروعات التنموية بالمنيل وأرض الحرفيين وبعض المحافظات مثل المنيا. من جانبه استعرض الدكتور هشام سعودى، الأستاذ بكلية الفنون الجميلة، خطة تطوير مسجد المرسى أبو العباس بالإسكندرية، مشيرًا إلى أن هناك تفاصيل تصميمية تراعى القيمة المعمارية للمسجد، قامت بها الجامعة لاستعادة المظهر الحضارى للمسجد. وأوضح “سعودى” أنه سيكون هناك ربط بين الخدمات بميناء الإسكندرية ومحاور تربط المنطقة التاريخية ومنطقة قلعة قايتباى والمنطقة الأثرية للمساجد.
3- بوابة فيتو :
الأوقاف” و”التموين” تتفقان على تنظيم قوافل دعوية وتموينية للقرى
نها رضوان – محمد علي
أكد الدكتور خالد حنفي – وزير التموين والتجارة الداخلية – على أهمية الروح الوطنية والتعاون بين وزارتيالأوقاف والتموين من جهة والمجتمع المدني من جهة أخرى، لتنسيق الجهود من أجل رفعة الوطن والمواطن في حياته ومعيشته اليومية والتصدي للفوضى، التي تتمثل في عدم التنسيق ووحدة في الرؤية والهدف.
وأضاف حنفي، خلال فعاليات مؤتمر التحالف الوطني لدعم الدولة في مواجهة الفوضى، الذي عقد اليوم بمقر الغرفة التجارية بالإسكندرية، أن تلك اللقاءات ستتكرر في كل محافظة وقرية ونجع، كرمز للتعاون من أجل تلبية احتياجات المواطنين وتنمية الفكر والرؤى للتصدي للفكر المنحرف وللتحرك المشترك نحو الدولة الموحدة، مبينا أنه اتفق مع وزير الأوقاف على تنظيم قوافل دعوية وتموينية تلبي احتياجات المواطنين، وتصحح الفكر المنحرف، وتعطي رسالة للعالم بالتعاون بين الجميع لتأسيس دولة قوية، ولتسترد مصر مكانتها المستحقة كمحور في التجارة والفكر والثقافة والاقتصاد، مع استغلال إمكانات مصر الجغرافية والاقتصادية من أجل التصدي للفوضى ودعم جهود العمل والإنتاج وبناء الوطن.