من أخبار المؤتمر الدولي العام الخامس والعشرين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
الصحافة الورقية :
1- الأخبار :
2- الأهرام :
3- الجمهورية :
4- الوفد :
5- روزاليوسف :
الصحافة الإلكترونية :
1- صدى البلد :
- بالفيديو .. شاهد وزير الأوقاف يكرم عددا من ضيوف مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
أمنية رشاد الأحد 15.11.2015 – 02:40 م
كرم الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، عددا من ضيوف مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، تقديرا لما بذلوه من عطاء في خدمة الدين الإسلامي.
وكان من بين المكرمين اسم المرحوم الدكتور الأحمدي أبو النور، وزير الأوقاف الأسبق، والدكتور جمال سند السويدي، الذي ساهم بمؤلفاته في كشف خطر جماعة الإخوان.
- بالصور .. «الدماطى» يشرح تاريخ مقبرة «توت عنخ آمون» للوفود المشاركة بمؤتمر الأوقاف
مازن إسماعيل الأحد 15.11.2015 – 03:45 م
شرح الدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار تاريخ مقبرة توت عنخ آمون وكيفية اكتشافها، للوفود والأئمة والدعاة المشاركين بالمؤتمر الدولى للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وذلك خلال الجولة السياحية التى قام بها الوفود فى البر الغربى بمحافظة الأقصر.
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، ووزير الآثار الدكتور ممدوح الدماطى، ومحافظ الأقصر محمد بدر، قد اصطحبوا الوفود المشاركة وعدد كبير من الأئمة والدعاة المشاركين بمؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية فى جولة سياحية بالبر الغربى بعد الانتهاء من إعلان توصيات مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية والتى انتهت فعالياته منذ قليل.
**********
2- البوابة نيوز :
- “مؤتمر الأوقاف” يطالب بتقنين الفتوى.. وتجفيف منابع التطرف بالجامعات
صبحي مجاهد الأحد 15-11-2015| 02:45م
طالب البيان الختامي لمؤتمر الأوقاف 25 حول ” رؤية الأئمة في نجديد الخطاب الديني وتفكيك الفكر المتطرف الذي انعقد في الأقصر يومي 14 و15 نوفمبر الجاري تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي: بضرورة قصر الخطابة والدعوة والفتوى على اهل العلم والمتخصصين وقصر خطبة الجمعة على المساجد دون الزوايا والمصليات.
كما أكد أهمية العمل على تجفيف منابع التطرف بالجامعات، وذلك من خلال منع تجنيد الشباب عن طريق حوارات علمية عن الإسلام وروحه السمحة تتسم بالواقعية والموضوعية والعقلانية، وبما يمس القضايا العصرية مسّا واقعيًا، وكذلك عن طريق منع تحويل القاعات المخصصة للمذاكرة أو الترفيه بالجامعات والمدن الجامعية إلى زوايا لتجنيد طلاب الجامعات لصالح الجماعات المتطرفة والمتشددة، والاستعاضة عن ذلك بمسجد جامع في كل جامعة وكل مدينة جامعية يقوم بالإشراف عليه من الناحية الدعوية العلماء المتخصصون من الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف وأئمتها.
كما شدد البيان على أهمية التحصين المبكر للأطفال والناشئة، والحرص على عدم وقوعهم في أيدي المتشددين، وبخاصة في مرحلة الروضة والتعليم الابتدائي، وعدم إسناد تدريس مادة التربية الدينية إلى غير المتخصصين، وعدم تمكين أي من المنتمين للتيارات المتطرفة أو المتشددة من تشكيل عقول أبنائنا في هذه المراحل السنية المبكرة، مع التوسع في مجال ثقافة الطفل بأعمال هادفة، مثل مجلة ” الفردوس ” التي تصدر عن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومجلة ” نور ” التي صدرت أخيرًا عن الرابطة العالمية لخريجي الأزهر الشريف.
وطالب البيان الختامي للمؤمر بمواجهة الجماعات المتطرفة بتفكيك شبهاتها والرد عليها بالأدلة العلمية الدامغة، وذلك عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، حتى لا تنطلي هذه الأفكار الضالة المنحرفة على عقول الناس، وبخاصة النشء والشباب، مع التوسع في الدراسات والبحوث والكتب والمجلات التي تعمل على تفكيك هذا الفكر، وبخاصة تلك التي تصدر عن الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية، مثل كتاب ” مفاهيم يجب أن تصحح ” الذي أصدرته وزارة الأوقاف المصرية، وتمت ترجمته إلى أربع لغات، هي: الإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، والسواحلية، مع التوصية بترجمته إلى اللغات الأخرى، وأن تكون مادة الثقافة الدينية مقررًا أصيلًا في جميع المراحل التعليمية.
كما شدد على ضرورة التنوع الثقافي من خلال الانفتاح على الآخر والتواصل معه، مع إعداد الموفدين إعدادًا متميزًا وبخاصة في مجال اللغات بما يؤهلهم للتواصل مع الآخر، والتوسع في مجال الترجمة والنشر، والانفتاح والتواصل الثقافي الداخلي على شاكلة “ملتقى الفكر” الذي نظمته وزارة الأوقاف بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة طوال شهر رمضان، بما يجمع العلماء والمفكرين والمثقفين والأدباء والإعلاميين على مائدة فكرية واحدة، مع التأكيد على أهمية وجود بناء معلوماتي قوي ومحترف يستطيع مواجهة ما ينشر من أفكار هدامة تصحيحًا وتفنيدًا ومراجعة، حرصًا على عقول الشباب وغيرهم من أن تتخطفها أيدي المتشددين.
وأكد العلماء المشاركين من 45 دولة في توصياتهم على أهمية قيام وسائل الإعلام باستضافة العلماء المتخصصين الذين يحملون الفكر الوسطي المستنير وإبراز فكرهم، وعدم السماح لحملة الفكر المتطرف والمتشدد أو المتحلل من الوصول إلى الشباب عبر القنوات الإعلامية المرئية أو المسموعة أو المقروءة، مع التركيز على نشر الخطاب الديني الوسطي القائم على عظمة الأخلاق وحسن المعاملة واحترام الآخر وتقديره والابتعاد عن التدين السياسي والتدين الشكلي الظاهري البعيد عن جوهر الدين.
كما شددت التوصيات على تعميق جسور التواصل والتعاون بين الأزهر الشريف ووزارات: الأوقاف، والتربية والتعليم، والتعليم العالي، والثقافة، والشباب والرياضة، ودار الإفتاء المصرية، والمؤسسات الإسلامية الوسطية بالدول العربية والإسلامية، من أجل تفكيك الفكر المتطرف والقضاء عليه، وبيان خطورته على الفرد والمجتمع والعالم، مع العمل على بناء تكتل عربي وإسلامي وإنساني لمواجهة قوى الشر والتطرف والإرهاب.
وطالب البيان الختامي بالعمل على تحقيق الاجتهاد الجمعي الذي يدعى إليه كبار علماء المسلمين ممن يحملون هموم العالم، ويعملون على حلّ مشكلاته، لينظروا غير هيابين ولا وجلين في القضايا المشكلة والعالقة، خصوصًا ما كان منها متعلقًا بقضية الإرهاب، وتحديد مفهوم دار الإسلام، والالتحاق بجماعات العنف المسلح، والخروج على المجتمع وكراهيته، واستباحة دم المواطنين بالقتل أو التفجير، أو ما كان متعلقًا بحقوق الإنسان والحرية، أم كان متعلقًا بأمور الاجتماع وأولها قضايا المرأة، وتحديد أوائل الشهور العربية بالحساب الفلكي، ومسائل الحج، وبخاصة الإحرام من جده للقادم جوًا أو بحرًا، ورمي الجمرات في سائر الأوقات، وغير ذلك مما يفرضه واجب الوطن وواجب الوقت وحاجة الناس، مع استنهاض الأمة لاستصدار فتاوى تُوجب العمل وتحرّم التقاعس والكسل، شريطة ألا يُفتى في هذه القضايا الدقيقة بفتاوى مجملة ونصوص عامة لا تنزل إلى الأرض ولا تحسم القضية ولا تغير الواقع.
واشاد الوفود في توصياتهم بإقامة هذا المؤتمر في مدينة الأقصر والتوصية بتكرار التجربة في المؤتمرات المختلفة، العلمية، والثقافية، والاقتصادية، وغيرها، في محافظات الجمهورية المختلفة، لتسليط الضوء على ما تحويه مصرنا الغالية بمحافظاتها المختلفة من كنوز حضارية وأثرية وطبيعية وتاريخية، حيث إن لكل محافظة روحًا خاصة وعبقا خاصًا، كما أن لها إسهامها في التاريخ المصري والحضارة المصرية، وهو ما يجب الوقوف عليه والتعريف به.
كما أكدوا أن أهم أسباب التطرف والغلو الانغلاق والتقليد العمى وسوء الفهم والوقوف عند حرفية النص وعدم فهم القواعد الكلية للتشريع واتاحة الفرصة لتصدي غير المؤهلين والمتخصصين المشهد الدعوي، وكذلك استخدام الجماعات المتشددة للدين وغلبة التدين السياسي والشكلي على التدين الخالص لله، ونجاح بعض الدول الاستعماري في استقطاب الكثير في الدلو العربية سواء على المصالح المتبادلة أو شراء الذمم.
- وزراء الأوقاف بالدول الإسلامية يشيدون بالحضارة المصرية العريقة
أ ش أ – الأحد 15-11-2015| 08:32م
أشاد وزراء الأوقاف والشئون الاسلامية والمفتون ورؤساء الجاليات الإسلامية والعلماء من مختلف الدول المشاركين فى مؤتمر الشئون الاسلامية الدولى بالأوقاف بالحضارة المصرية العريقة وما قدمته من علوم للإنسانية وما تذخر به من أسرار يسعى خبراء الآثار، ومنذ آلاف السنين لاكتشافها، مطالبين شعوبهم بزيارة تلك المعالم الآثرية المصرية.
جاء ذلك خلال الزيارة التى قام بها المشاركون بالمؤتمر فى ختام أعماله اليوم للبر الغربى من النيل لتفقد الآثار بوادى الملوك والملكات والدير البحرى ومعبد حتشبسوت بمرافقة الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف رئيس المؤتمر والدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار والدكتور محمد بدر محافظ الأقصر.
وقدم وزير الآثار عرضا تاريخيا مختصرا للوفود عن تاريخ الحضارة المصرية فى تلك المعابد، وكيف حرص المصرى القديم على تسجيل كل ما يتعلق بحياته وعبادته ونقشه على جدران المعابد.
كما طالب المشاركون فى الزيارة بضرورة تشجيع السياحة العربية والدولية إلى مصر، معربين عن سعادتهم بالاستقرار والأمن بمصر وأهمية دعم صناعة السياحة المصرية.
وأكدوا أنهم سينقلون انطباعهم إلى مواطنيهم والمسئولين ببلدانهم لتنظيم زيارات سياحية لكل المناطق الحضارية والسياحية بمصر، كما التقطوا الصور التذكارية بمختلف المواقع الأثرية.
- بالصور.. وزير الأوقاف يدعم السياحة من وسط آثار البر الغربي
الأقصر – إيمان العماري – الأحد 15-11-2015| 11:18م
اصطحب الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار، ومحمد بدر محافظ الأقصر، اليوم الأحد، وزير الأوقاف الدكتورمحمد مختار جمعة، في رحلة نظمتها سلطات محافظة الأقصر إلي آثار البر الغربي للضيوف المشاركين في مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
وشارك في الرحلة عدد من وزراء أوقاف الدول العربية وقيادات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية والإفتاء وعلماء الدين الإسلامي بالعالمين العربي والإسلامي والضيوف المشاركين في المؤتمر، وذلك بعد أن أسدل الستار عليفعالياته صباح اليوم وقاموا بالتقاط الصور التذكارية التي زاروها.
ورحب محافظ الأقصر بضيوف المحافظة من المشاركين في المؤتمر.. مشيرا إلى أن برنامج زيارة المعالم الأثرية والسياحية بالأقصر والذي أعدته المحافظة لضيوفها من المشاركين في المؤتمر شمل جولة سياحية في معبد الدير البحري حتشبسوت ووادي الملوك وبيت كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ آمون بالقرنة غرب الأقصر، كما شمل برنامج المزارات أيضا حضور عرض الصوت والضوء بمعبد الكرنك شرق الأقصر وطريق الكباش.
وقام وزير الآثار بتقمص دور المرشد السياحي من خلال تعريف الزوار بتاريخ الآثار بالأقصر، وآخر الاكتشافات الحديثة والخطط الموضوعة للبحث عن الكنوز الأثرية بالأقصر.
وأعرب الضيوف المشاركين في المؤتمر عن سعادتهم بتواجدهم وسط الآثار المصرية.. كما عبروا عن انبهارهم الشديد بما شاهدوه من عظمة وروعة الحضارة المصرية الفرعونية، مؤكدين أنهم شعروا بالأمن والآمان داخل المحافظة السياحية داعين لمصر بمزيد من الاستقرار والرخاء.
**********
الفجر :
وزير الأوقاف: مصر بلد الأمن والأمان وستظل
نجوى مصطفى – الإثنين 16/نوفمبر/2015 – 12:53 ص
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، إن مصر بلد الأمن والأمان وستظل، وأنها بلد الحضارة والتاريخ وستظل.
وأضاف خلال الجولة السياحية الثانية لضيوف المؤتمر الدولي العام الخامس والعشرين للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والذي عُقد بمدينة الأقصر يومي 14،15 من الشهر الجاري تحت عنوان: “رؤية الأئمة والعلماء في تجديد الخطاب الديني ومواجهة الفكر المتطرف”، أننا ينبغي أن نأخذ من إرادة المصريين القدماء وعزيمتهم القوية ما نبني به مستقبلًا مبهرًا من خلال توجيه هذه الإرادة والعزيمة للعمل والإنتاج.
**********
اليوم السابع :
بالصور.. وزير الأوقاف يقود وفدًا عالميًا لـ45 مفتيًا للترويج السياحى بالأقصر
كتب إسماعيل رفعت – الأحد، 15 نوفمبر 2015 – 04:35 م
قاد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، جولة لوفد عالمى يضم مفتين من 45 دولة للترويج للسياحة بالأقصر حيث زار مقبرة حورم حب بالأقصر.
وتنقل الوفد الذى أنهى فعاليات مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الـ25 بالأقصر بحضور المحافظ محمد بدر ووزير الآثار ممدوح الدماطى الذى قام بدور المرشد السياحى للوفد.